يعتبر الإنترنت أحد التقنيات التي يمكن استخدامها في التعلّم والتدريب، ومن المتوقّع أن تحتل هذه الأداة المرتبة الأولى في إيصال المعلومات، وأكد بعض الباحثين على أن الإنترنت سوف يلعب دورا ًكبيراً في تغيير الطرق التعليمية المتعارف عليها في الوقت الحاضر والأدوات المستخدمة فيها.
وهناك أربعة أسبابٍ رئيسية تجعلنا نستخدم الإنترنت في التدريب والتعلّم وهي:
الإنترنت مثال واقعي للقدرة على الحصول على المعلومات من مختلف أنحاء العالم.
تُساعد الإنترنت على التعلم التعاوني الجماعي، نظراً لكثرة المعلومات المتوفرة عبر الإنترنت فإنه يصعب على المتعلّم الواحد البحث في كل القوائم، لذا يمكن استخدام طريقة العمل الجماعي بين المتعلمين، حيث يقوم كل متعلّم بالبحث في قائمة معينة ثم يجتمع المتعلمون لمناقشة ما تم التوصل إليه.
تساعد الإنترنت على الاتصال بالعالم بأسرع وقت وبأقل تكلفة.
تساعد الإنترنت على توفير أكثر من طريقة في التدريس ذلك أن الإنترنت هي بمثابة مكتبة كبيرة تتوفر فيها جميع الكتب سواءً كانت سهلة أو صعبة. كما أنه يوجد في الإنترنت بعض البرامج التعليمية باختلاف المستويات.
واستخدام الإنترنت كأداة أساسية في التعلّم حقق الكثير من الإيجابيات، من أهمها:
المرونة في الوقت والمكان.
إمكانية الوصول إلى عدد أكبر من الجمهور والمتابعين في مختلف العالم.
سرعة تطوير البرامج مقارنة بأنظمة الفيديو والأقراص المدمجة (CD-Rom).
سهولة تطوير محتوى المضمون الموجود في الإنترنت.
تفاعليّة أدوات التعلّم المستخدمة.
.
إعطاء التعليم صبغة العالمية والخروج من الإطار المحلي.
الوقت المخصص للبحث عن موضوع معين باستخدام الإنترنت يكون قليلاً مقارنة بالطرق التقليدية.
الحصول على آراء العلماء والمفكرين والباحثين المتخصصين في مختلف المجالات في أي قضية علمية. . سرعة الحصول على المعلومات. . مساعدة الطلاب على تكوين علاقات عالمية إن صح التعبير. . تطوير مهارات المتعلمين على استخدام الحاسوب. . عدم التقيد بالساعات الدراسية حيث يمكن وضع المادة العلمية عبر الإنترنت ويستطيع الطلاب الحصول عليها في أي مكان وفي أي وقت.
إعطاء التعليم صبغة العالمية والخروج من الإطار المحلي.
الوقت المخصص للبحث عن موضوع معين باستخدام الإنترنت يكون قليلاً مقارنة بالطرق التقليدية.
الحصول على آراء العلماء والمفكرين والباحثين المتخصصين في مختلف المجالات في أي قضية علمية. . سرعة الحصول على المعلومات. . مساعدة الطلاب على تكوين علاقات عالمية إن صح التعبير. . تطوير مهارات المتعلمين على استخدام الحاسوب. . عدم التقيد بالساعات الدراسية حيث يمكن وضع المادة العلمية عبر الإنترنت ويستطيع الطلاب الحصول عليها في أي مكان وفي أي وقت.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.